كلنا يعلم أن ليس للبط صدى. ولا يوجد أحد على وجه الأرض بعلمائها وعقلائها ومكتشفيها ومخترعيها يستطيع أن يجزم لماذا إلى الآن، غير أنها آية من آيات الله عز وجل. إذن لماذا هذا العنوان لواقع مستحيل؟! أهي محاولة لجذب انتباه القارئ؟! ربما. أم هو إحساس بوجود تناقضات حولنا لا صدى لها؟! ربما، أم هو لوجود أصداء كثيرة لحالات كثيرة ولكنها معدمة وكأنها ليست موجوده؟! أيضا ربما...... للهمس بقية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق